طريقة التخلص من البرد

Date December 25, 2021 14:43

طريقة التخلص من البرد

علاجات البرد: ما العلاجات التي تؤتي ثمارها، وما الذي لا يمثل أي منفعة، وما العلاجات ليست المؤذية

مفيش مداواة لنزلات البرد. ولكن ماذا عن علاجات البرد التي تزعم أنها تجعلك تحس بتحسن على نحو أسرع؟ معرفة على ايش فعَّال — وايش ليست فعَّال.

 

علاجات البرد ذائعة تمامًا شبيه حدوث نزلات البرد، لكن هل هي فعالة؟ لا شيء يتاح أن يداوي نزلات البرد. وبالرغم من ذلك ربما تعاون قلة من العلاجات في تلطيف الأعراض وورع من الاعتلال القوي. إليك قلة من العلاجات الذائعة لنزلة البرد والبيانات المعلومة عنها.

العلاجات الناجعة لنزلات البرد

 

من المتوقع أن تداوم مرحلة مرضك لدى إصابتك بالبرد أسبوعًا أو أسبوعين. ولا يعني ذلك أنك مضطر للتسليم بذلك الشأن. على الارجح تُشعرك العلاجات الاتية بالتحسن:

  • تناوُل الماء والسوائل دائما. يعاون الماء أو العصير أو الحساء وجعُصفى أو مزيج الليمون والشهد بالماء الدافئ في تلطيف الاحتقان والوقاية من القحط. تفادي أيضًا تناول الكحوليات والقهوة والمشروبات الغازية المحتوية على الكافيين التي يتاح أن تحـدث الغزير من القحط.
  • البحبوبة. يتطلب جسمك إلى التعافي.
  • تخفيف التهاب الحلقوم. يتاح أن تعاون الغرغرة بالمياه المالحة - بمقدار رُبع إلى نصف ملعقة ضئيلة من الملح مذابة في كوب إستيعاب 8 أوقيات (230 مل) من الماء الدافئ - في تلطيف التهاب الحلقوم أو حشرجته إلى حينًا. ربما لا يقدر الأولاد الذين تقل أعمارهم عن 6 سنوات التغرغر جيدًا.

     

    وتسطيع أيضًا محاولة رقائق الثلج أو بخاخات التهاب الحلقوم أو برشـام الاستحلاب أو الحلوى الصلبة. توخّ اليقظ لدى إعطاء برشـام الاستحلاب أو الحلوى الصلبة للأطفال لأنها يتاح أن تصيبهم بالاختناق. لا تعط الأولاد الذين تقل أعمارهم عن 6 سنوات برشـام استحلاب أو حلوى صلبة.

  • السلطة القضائية على انسداد الأنف. يتاح للبخاخات وقطرة الأنف المحتوية على محلول ملحي المتوفرة دون وصفة طبية أن تفيد في التخلص من انسداد الأنف واحتقانه.

    وبالنسبة إلى الأولاد، يوصي المتخصصون بوضع بعض من قطرات من المحلول الملحي في واحدة من فتحتي الأنف، بعد ذلك شفط هذه الفتحة باستعمال محقنة شفط كروية. وللقيام بهذا، انقر على الكرة، بعد ذلك أدخل ناحية المحقنة برفق في فتحة الأنف مساحة من رُبع إلى نصف بوصة (حوالي 6 إلى 12 ملليمتر) بعد ذلك اترك الكرة ببطء. يتاح استعمال بخاخات الأنف المحتوية على محلول ملحي مع الأولاد الأكثر عمرًا.

  • تلطيف الوجـع. لا يُعطى الأولاد الذين تقل أعمارهم عن 6 أشهر عقارًا ليست الأسيتامينوفين. أما الأولاد الذين تثري أعمارهم عن 6 أشهر، فيمكن إعطاؤهم الأسيتامينوفين أو الأيبوبروفين. اسأل دكتور طفلك لمعرفة كمية الجرعة الملائمة لعمر طفلك ووزنه.

    يتاح للراشدين تناول الأسيتامينوفين (تيلينول وغيره) أو الأيبوبروفين (أدفيل وموترين آي بي وغيرهما) أو الأسبرين.

    توخّ اليقظ لدى إعطاء الأسبرين للأطفال أو الشباب الصغار. فعلى الرغم من القبول على استعمال الأسبرين للأطفال الذين تتخطى أعمارهم ثلاث أعوام، يحظر إعطاؤه للأطفال والمراهقين خـلال مرحلة التعافي من جدري الماء أو الأعراض المشابهة بأعراض الإنفلونزا. والعلة في هذا ارتباط الأسبرين بمتلازمة راي، وهي من المشكلات الصحية النادرة لكنها ربما تصبح خطيرة على معيشة الأولاد في تلك الخطوة.

  • احتساء السوائل الدافئة. من علاجات البرد المعلومة في الكثير من الحضارات تناوُل سوائل دافئة شبيه حساء الفراخ أو الشاي أو عصير التفاح الدافئ، وربما تعاون في تلطيف حدة الأعراض وقد تُخفف الاحتقان بواسطة مبالغة تدفق المخاط.
  • استعمال الشهد. ربما يعاون الشهد الراشدين والأولاد الأكثر من سنة واحد في جهاد السعال. جربه في الشاي الحار.
  • ترطيب الهواء. ربما يضفي استعمال ألة تبخير الرذاذ البارد أو ألة الترطيب غزيرًا من النداوة إلى هواء البيت، ما من شأنه الإسهام في تلطيف الاحتقان. نظّف عزلة الترطيب وغيّر مياءها يوميًا نفذًا لتعليمات المؤسسة المصنعة.
  • محاولة عقاقير البرد والسعال المتوفرة دون وصفة طبية. يتاح لمزيلات الاحتقان ومضادات الهيستامين ومسكنات الوجـع المتوفرة دون وصفة طبية أن تعاون نسبيًا في تلطيف الأعراض التي يحس بها الراشدون والأولاد من عمر 5 سنوات فأكثر. لكنها لن ورع من الإصابة بالبرد أو تقولّر فترة الإصابة به، وأغلبها له قلة من الآثار الهامشية.

    ومن المتفق عليه وسط المتخصصون أن هذه العقاقير لا يجوز إعطاؤها للأطفال الأقل عمرًا. وقد يسبب فرط استعمال تلك العقاقير وإساءة استعمالها إلى خسائر خطرة. استشر دكتور طفلك قبل إعطائه أي عقاقير.

    لا وتأكل العقاقير سوى حسب توجيهات الدكتور. فبعض علاجات البرد يضم على بعض من عناصر فعالة شبيه احتوائها على مزيل احتقان ومعه مسكّن، ولهذا ينبغي قراءة ملصقات عقاقير البرد التي تتناولها للتأكد من عدم تناولك أيًا منها بإفراط.

العلاجات ليست الناجعة لنزلات البرد

 

هنالك العديد جدًا من علاجات البرد ليست الفعالة. وتحتوي قلة من العلاجات ليست الفعالة الأكبر شيوعًا ما ياتي:

  • المضادات الحيوية. تهاجم المضادات الحيوية الميكروبات، ولكنها لا تفيد في جهاد فيروسات البرد. تفادي التماس المضادات الحيوية من الدكتور لمداواة البرد أو استعمال المضادات الحيوية القديمة المتوفرة لديك. فلن تتحسن وضعيتك بسرعة، كما أن الاستعمال ليست الملائم للمضادات الحيوية يترتب عليه معضلات خطرة ومتزايدة مرتبطة بالبكتيريا الجهاد للمضادات الحيوية.
  • عقاقير البرد والسعال المتوفرة دون وصفة طبية للأطفال الصغار. يتاح أن تحـدث عقاقير البرد والسعال المتوفرة دون وصفة طبية آثارًا هامشية خطرة وقد تصبح مهددة لحياة الأولاد. استشر دكتور طفلك قبل إعطائه أي عقاقير.
 

أدلة متضاربة بشأن علاجات نزلات البرد

 

بصرف النظر عن الدراسات الجارية، ما زال الحكم علميًا على قلة من علاجات الإنفلونزا الشعبية شبيه vitamin C ونبات القنفذية قيد الدراسة. في ما يصل المستجدات حول قلة من العلاجات البديلة الذائعة:

  • vitamin C يظهر أن تناول vitamin C لن يعاون الفرد المألوف من المعتاد انً على الوقاية من نزلات البرد.

     

    ولكن اكتشفت قلة من الدراسات أن تناول vitamin C قبل أن تستهل أعراض البرد ربما ينقصِّص فترة بروز الأعراض لديك. ربما ينفع vitamin C الأفراد الأكبر عرضة لنزلات البرد علة التعرض المتواصل لها، على طريق المثال، الأولاد الذين يرتادون تجميعة عناية أطفال اثناء فصل الشتاء.

  • نبات القنفذية. اختلطت عائدات الدراسة بشأن ما إذا قد كان نبات القنفذية يرفض نزلات البرد أو يُقلِّص مدتها. تبدو قلة من الدراسات أنه لا منفعة تُرتجى من ذلك النبات. لكن أظهرت دراسات بعض منها هبوطًا في قوة وفترة أعراض نزلات البرد، لدى تناوُل نبات القنفذية في المراحل المبكرة من الإصابة بنزلة برد. على الارجح شاركت الأصناف المتباينة من نبات القنفذية المستعملة في دراسات متعددة في فرق الاثار.

    يظهر أن نبات القنفذية يكون أكبر تأثير إذا تناولته لدى مراقبة بروز أعراض البرد واستمررت في تناوله لفترة تتراوح وسط سبعة و10 أيام. يظهر أن نبات القنفذية آمن للراشدين الأصحاء، لكن يتاح أن يتفاعل مع الكثير من العقاقير. ارجع إلى طبيبك قبل تناول نبات القنفذية أو أي مكمل غذائي آخر.

  • الزنك. لقد نوهت الكثير من الدراسات إلى أن مكملات الزنك ربما تقلل فترة الإصابة بنزلة البرد. ولكن جاءت عائدات الدراسات البحثية متباينة حول رابطة الزنك بنزلات البرد.

    تبدو قلة من الدراسات أن تناوُل الزنك في هيئة برشـام للمص أو شراب يختصر فترة الإصابة بنزلة البرد بيوم واحد، خاصة لدى تناوله في غضون ما يتراوح وسط 24 و48 ساعة من بروز أولى مؤشرات نزلة البرد وأعراضها.

    كما أن الزنك له آثار هامشية من الممكن أن تصبح مؤذية. تحدَّث مع طبيبك قبل إعمال العقل في استعمال الزنك لمنع نزلات البرد أو تقليص مدتها.

اعتني بنفسك

 

على الرغم من أن الإصابة بنزلات البرد الخفيفة تجعلك تحس بأنك مغري للشفقة من المعتاد انً. ومن المغري محاولة أجدد العلاجات، ولكن أجمل ما تقوم به هو الاعتناء بنفسك بأفضل صورة خلفية. ارتاح، وتناول السوائل، وحافظ على الهواء من حولك رطبًا. تذكر غسيل يديك على نحو متواصل.

 

Posted December 25, 2021 14:43

 

Add Your Comment

Already signed up? Login.
  •